مدينة "غوسلار" الالمانية تبحث عن لاجئين جدد وتمنحهم بيوتا للسكن
في سابقة لم تحدت في اي بلدة اوربية من قبل بعد تفاقم ازمة اللاجئين السوريين رئيس بلدية يقول مدينة "غوسلار" الالمانية تبحث عن لاجئين جدد وتمنحهم بيوتا للسكن
في المانيا
يقول السيد أوليفر جونك اعطاء بيوت للاجئين لاغرائهم للمكوت في بلديته التي تعاني من نقص في عدد سكانها ووجود نسبة كبيرة من ساكنة من العجائز
وهذا ما ينذر مستقبلا بان تكون هذا المدينة مهجورة بالرغم ان هذه المدينة مصنفة من اليونسكو انها من اجمل المدن المحافظة على الترات العالمي القديم واي استفسلر او تساؤل المرجوا تركه في تعليق اسفل المقال
في المانيا
يقول السيد أوليفر جونك اعطاء بيوت للاجئين لاغرائهم للمكوت في بلديته التي تعاني من نقص في عدد سكانها ووجود نسبة كبيرة من ساكنة من العجائز
وهذا ما ينذر مستقبلا بان تكون هذا المدينة مهجورة بالرغم ان هذه المدينة مصنفة من اليونسكو انها من اجمل المدن المحافظة على الترات العالمي القديم واي استفسلر او تساؤل المرجوا تركه في تعليق اسفل المقال
مدينة "غوسلار" الالمانية تبحث عن لاجئين جدد وتمنحهم بيوتا للسكن
والذي شجع رئيس يلدية هو الحزب المسيحي المتخوف بدوره ان ينهار الترات المسيحي لهذه المدينة بعد ان تصبح قرية صغيرة لتصبح ايضا منطقة خالية من السكان لكن بعد الاحزاب الالمانية اليمينية تحاول دون الحلول لتدفق اللاجئين العرب المسلمين لهذه البلدة ليصبح الاسلام هو الدين السائد في هذه البلدة وتعتبر "حركة بيغيدا" المناهضة للإسلام والمهاجرين، والتي خططت لاحتجاجات متواصلة لردع المهاجريين من الوصول الى هذه البلدة اكتر المعارضين لوصول اللاجئين السوريين الى هده البلدة
كما اعرب جونك أيضا أنه يحاول جلب عدد كبير من اللاجئيين الى مدينة "غوتنغن" القريبة من بلدته "للتخفيف عنها" إلا أنه لا يفلح، لأن نظام "الكوتا" لا يسمح بذلك ، وصرح ايضا إنه من السخرية أن تضطر المدن الكبرى لاستيعاب اللاجئين وبناء "حاويات" ومخيمات لإسكانهم فيها "بينما البيوت عندنا (في غوسلار) فارغة". وذكر أن ألمانيا تشهد أكبر نسبة انخفاض في المواليد بالعالم، ومهددة بالتحول إلى دولة عجائز، مع ذلك تحتج على من يأتونها مهاجرين
مواضيع مهمة ذات صلة :
ربح المال عن طريق بيع وشراء السيارات المستعملة في المانيا
مدينة "غوسلار" الالمانية تبحث عن لاجئين جدد وتمنحهم بيوتا للسكن https://t.co/Ja4HvyeJXi pic.twitter.com/xKxSUPONfM— SAMI KAMAL (@SAMIKamal82) 5 April 2019